ثورة قلم اتظلم

ثورة قلم اتظلم داسوا عليه وقالوا خلاص انكسر بس عمره ماكان ينكسر لانه فى الاخر هينتصر

اولا تحيه طيبه لكل انسان دافع عن قضية الشهيده مروه الشربيينى


وبجد كنت حابب ابعت رسالة شكر الى مروه والى دماءها الطاهره


لذلك كتبت بعض الابيات








دماء فى ساحات القضاء


دماء رايتها طاهرة تعلو قمة الصفاء


دماء رسمت فينا صفحة يغمرها كل النقاء


دماء مازلت تعطينا الامل مازالت تحكى لنا معنى الانتماء


دماء اشكرها على حسن صنيعها رفضت الاصغاء والانصياع












وده ابيات قديمه كتبتها وقت الحادث باسم : مروه تحدثكم





ارادوا خلع حجابى


ارادوا تمزيق ثيابى


رفضت صحيت قلت مالكم وحجابى مالكم وحجابى


اتريدونى ان اكون عارية للقاصى والدانى


اتريدونى ان اكون سافرة تغوص فى الاهوائى


فقاموا وطعنونى وفجروا الدم الطاهر من احشائى


فسار دمى ينزف وينهمر على الارض كالبركانى


فرانى طفلى اتلقى الطعناتى تلو الطعناتى


قال باكيا اماه ما لهذا الخنزير بالسكين رماكى


قلت ياولدى لاتحزن فهذا خير واشرف من خلع حجابى وتمزيق ثيابى

مات الكلام وانتهى

مات الكلام فى حلقها

لما شافت كف ايده نازل على خدها

حست ساعتها بمراره فى قلبها

حست ان عمره ماكان ابنها

حست ان دورها خلاص خلص وانتهى

بكت حزنت صعبت عليها نفسها

قالت لابد ان امشى من حياته كلها

لابد ان ابعد واسيبه ليها ولاهلها

وبالليل قامت ومشيت براحه على انامل رجلها

وساعتها وقفت على بابه وداعت ربها

قالت يارب خدنى وماتخلنيش اشوفه بعدها

وبعدها بايام اتصلوا عليه وقالولو حضرتك ابنها

قالهم ايوه ايوه هو ايه اللى حصلها

رادوا عليه وقالولو مات الكلام وانتهى مات الكلام وانتهى





سلام الله عليكم


بكره يوم جميل بالنسبلى واعتقد انهو برضو يوم جميل لينا كلنا


ويمكن احسن من يوم 6 اكتوبر ويوم جلاء الانجليز عن مصر


لانه هوسبب حياتنا الجميله اللى بنعيشها والرفاهيه اللى بننعم بيها


عارفين ليه


لانه يوم تولى سيادة الرئيس زمام الامور فى مصر


بكره 14/10/2009


وعشان كده بدعوكم للاحتفال بكره بمرور 28 سنه على تولى سيادة الرئيس الحكم


سنه من الرخاء والنماء 28


سنه من العدل والمساوه بين ابناء شعبه 28


سنه افناءها من حياته عشان خاطر شعبه 28


سنه من الصدق والشفافيه فى التعامل 28


سنه من الحب الصادق والمتبادل بينه وبين شعبه 28


بجد مش عارف اقولكم ايه
بجد احنا محتاجين نقعد نكتب 28 سنه عن انجازاته وعبوره المستمر للمستقبل


وده سر تمسك الشعب بيه حتى لو عاش 28 سنه تانيه لانه بصراحه الشعب مش هيعرف يعيش من بعده
و هيتبهدل من غيره وهتبقى حالته غايه فى السوء


وعشان كده بدعوكم ترفعوا اصواتكم فى نفس واحد وتعيدوا على الريس

وتقولوا كل سنه وانت مستقر ياريس
ربنا يديم عليك الصحه ياريس عشان خاطر شعبك الغلبان





هاتولى ورقه وقلم


اكتب فيها حكاية الزمن


هاتولى ورقه وقلم


اكتب فيها حكاية اللى مات واتظلم


هاتولى ورقه وقلم


اشخبت بيديا على كرسة الندم


هاتولى ورقه وقلم


افتح بيهم صفحه جديده فيها ذرة امل


هاتولى ورقه وقلم


الذره تبقى ذرات تبقى خليه تبقى بشر


هاتولى ورقه وقلم


وماتنسوش استيكه امسح بيها غلطات البشر


هاتوى ورقه وقلم


ارسم بيهم رسمه كبيره فيها خضره وشجر


هاتولى ورقه وقلم
























بعد غروب الشمس بدقائق خرج صاحبنا الى شرفة منزله على رائحة محل الكباب المجاور للمنزل


فراها من بعيد فاعجب بها وزاد نظره لها وزاد اشتياقه لها


وهى مع ذلك لاتشعر به ولا تدرك انه يراقبها


فقال فى نفسه لابد ان تكون لى وحدى


فقرر ان يخطفها وبالفعل نزل من منزله متجها نحوها


وفجاه خطفها دون ان يشعر به احد


وقال فى نفسه لابد ان انفرد بك


ولكن اين المكان الذى سيجمعنا


فنظر يمينا وشمالا فلم يجد الا منزله


فقال لا لا.. فهناك اخواتى واذا عرفوا سيفتضح امرى ....لا لا


لذلك لابد ان اخرج من هنا وابحث عن مكان لا يعرفنى فيه احد


وظل يمشى ويبحث عن مكانا امن


حتى راى حديقه كبيره مليئه ( بالحبيبه )


فقال هذا افضل مكان فلن يتطفل علينا احد فى خلواتنا


فكلا مع محبوبته


ودخل بها الحديقه


وبدا يبحث عن مكانا اكثر امنا حتى ينفرد بها


حتى راى مكانا بين شجرتين


قال نعم هذا رائع


فاسرع بها نحو المكان .... فاجلسها


وبدا ينظر لها ويشم رائحتها


ويقول كم هى رائحتك جميله


وبدا يتحسسها بيده


فيسعد وينشد فرحا ويقول


ها انتى لى لوحدى ....... ولن تكونى لغيرى


وفجاه مسك وركها الايمن وقال ..... بسم الله











اخوانى ياريت ميكنش دماغ حد فيكم تكون راحت بعيد





دى قصة واد غلبان مكلش زفــر من شهرين


فاضطر يسرق الفرخه اللى كانت عند الكبابجى





انتهت